ألا يا بنَ فَهْدٍ وُقيتَ الرَّدَى – السري الرفاء
ألا يا بنَ فَهْدٍ وُقيتَ الرَّدَى … فأنتَ الجَوادُ الأديبُ الشَّريفُ
صَرَفْنا الأَعِنَّة َ نَحوَ المُدامِ … و ما للزَّمانِ علينا صُروفُ
فغابَتْ كواكبُ لَذّاتِنا … و أَعجلَ شَمسَ المُدامِ الكُسوفُ
فَجُدْ بالتي عندَها للسُّرورِ … حياة ٌو لِلهَمِّ فيها حُتوفُ
فما جادَ بالرَّاحِ إلاّ الجَوادُ … و ما كَبَّرَ الظَّرْفَ إلا الظَّريفُ