ركبتُ طرفي فأذرى دمعهُ أسفاً – الأبيوردي
ركبتُ طرفي فأذرى دمعهُ أسفاً … عندَ انصرافي منهمْ مضمرَ الياسِ
وقالَ حَتّامَ تُؤْذِيني فَإنْ سنَحَتْ … جَوانِحٌ لكَ فاركَبْني إلى النّاسِ
صَبابَة ُ نَفْسٍ ليسَ يُشْفَى غَليلُها & وركبٍ يزجورنَ على وجاها – الأبيورد ياعَبْرَتي هذِهِ الأطْلالُ وَالدِّمَنُ & عندي لأهلِ الحمى والرَّكبُ مرتحلُ – دعاني إلى الصَّهباءِ واللَّيلُ عاقدٌ سَقى اللهُ مِنْ رَمْلَتَيْ عالِجٍ – لَقَدْ طُفْت في تِلْكَ المَعاهِدِ كُلِّه مَنِ الرَّكْبُ يابْنَ العامِرِيِّ أَمامي