دعتْنِي حاجَة ٌ فبعثْتُ وفْداً – ابن الخياط
دعتْنِي حاجَة ٌ فبعثْتُ وفْداً … حقيقاً بالمطالِبِ أنْ يَعُودا
ثناءَ لا يَزُورُ الدهْرَ إلاّ … مليكاً قاهِراً وأخاً وَدُودا
ولَوْ أنِّي أشاءُ هَزَزْتُ قَوْماً … ولكنِّي أراكَ أغضَّ عُودا
يَدٌ لكَ عِنْدِي لا تُؤَدّى حُقوقُها هَبُوا طيفَكُمْ أعْدى علَى النِّأْي مَسر سِوايَ لِمَنْ لَمْ يَعْشِقِ المَجْدَ عاش أما وَعِتاقِ العَيسِ لَوْ وَجَدَتْ وَجْد إذا عزَّ نفسِي عنْ هواكَ قصُورُها – بِنَفسي مَنْ تُضِيءُ بهِ الدَّياجِي R أتانِيَ أنَّ المجدَ عنِّيَ سائِلٌ – أمينَ المُلكِ حسبُكَ مِنْ أمينِ –