يَدٌ لكَ عِنْدِي لا تُؤَدّى حُقوقُها – ابن الخياط
يَدٌ لكَ عِنْدِي لا تُؤَدّى حُقوقُها … بِشُكْرٍ وأيُّ الشُّكْرِ منِّي يُطيقُها
سَماحٌ وَبِشْرٌ كالسَّحائِبِ ثَرَّة ً … توالى حياها واستطارَتْ بروقُها
وَكَمْ كُرْبَة ٍ نادَيْتُ جُودَكَ عِنْدَها … فَما رامِني حَتَّى تَفَرَّجَ ضِيقُها
وَمَكْرُمَة ٍ وَالَيْتَها وصَنِيعَة ٍ … زَكَتْ لَكَ عِنْدِي حِدْثُها وعَتِيقُها
مناقِبُ إنْ تُنسبْ فأنتَ لهَا أبٌ … وعَلْياءُ إنْ عُدَّتْ فأنْتَ شَقِيقُها
ووليتَها نفساً لديكَ كريمة ً … تَبِيتُ أغارِيدُ السَّماحِ تَشُوقُها
يَدٌ لكَ عِنْدِي لا تُؤَدّى حُقوقُها هَبُوا طيفَكُمْ أعْدى علَى النِّأْي مَسر سِوايَ لِمَنْ لَمْ يَعْشِقِ المَجْدَ عاش أما وَعِتاقِ العَيسِ لَوْ وَجَدَتْ وَجْد إذا عزَّ نفسِي عنْ هواكَ قصُورُها – بِنَفسي مَنْ تُضِيءُ بهِ الدَّياجِي R أتانِيَ أنَّ المجدَ عنِّيَ سائِلٌ – أمينَ المُلكِ حسبُكَ مِنْ أمينِ –