بِنَفسي مَنْ تُضِيءُ بهِ الدَّياجِي – ابن الخياط
بِنَفسي مَنْ تُضِيءُ بهِ الدَّياجِي … ويُظْلِمُ حِينَ يَبْتسِمُ النَّهارُ
ومنْ أملِي لزورَتِهِ غُرُورٌ … ومنْ نومِي لفرقتِهِ غِرارُ
يكدَّرُ وصلهُ والودُّ صافٍ … ويبعدُ كلما قَرُبَ المزارُ
وأحْلَى ما ظَفِرْتَ بهِ وِصالٌ … إذا هُوَ لمْ يشِنهُ الانتظارُ