وقفتُ على رَبعيْ سليمى بعالجٍ – الأبيوردي

وقفتُ على رَبعيْ سليمى بعالجٍ … وقدْ كادَ أنْ يشكو البلى طللاهما

فَأَذْرَيْتُ مِنْ عَيْنَيَّ ما رَوِيا بِهِ … وَلَمْ يُرْوِ مِنّي غُلّة ً وَشَلاهُما

وقالَ أبو المغوارِ: أيُّهما الّذي … تهيمُ بهِ وجداً؟ فقلتُ كلاهما