كَانَتْ حيَاتِي لِي فَأَضْحَتْ لِلَّتِي
كَانَتْ حيَاتِي لِي فَأَضْحَتْ لِلَّتِي ... أَحْبَبتُهَا مَاذَا جَنَتْ عَينَايَا
بِهِما جَلَبْتُ وَقَدْ نَظَرْتُكِ شَقْوَتِي ... وَحَسِبْتُ أَنِّي جَالِبٌ نِعمايا
لا عَيْشَ إِلاَّ بِالمُنَى وَشَكِيَّتِي ... أَنِّي قَصَرْتُ عَلَى رِضَاكِ مُنَايَا