أَلحُبُّ رُوحٌ أَنْتَ مَعناهُ – خليل مطران
أَلحُبُّ رُوحٌ أَنْتَ مَعناهُ … وَالحُسنُ لَفْظٌ أَنتَ مَبْنَاهُ
وَالأُنْسُ عهدٌ أنت جَنتهُ … وَاللفظُ رَوضٌ أَنتَ مَغناهُ
إِرْحَمْ فؤاداً فِي هَوَاكَ غدا … مَضْنًى وَحُمَّاهُ حُميَّاهُ
تمَّت بِرُؤْيَتِكَ المُنى فحكَتْ … حِلماً تَمَتَّعْنَا بِرُؤْيَاهُ
يَا طِيبَ عيْنِي حِين آنسهَا … يَا سَعْدَ قَلْبِي حِين ناجَاهُ
فِي فِتْيَةِ الجِيلِ كَانَ خَيْرُهُمُ لَمَحْتُ مِنْكَ جَفاءً – خليل مطرا كَانَ لَيْلٌ وَآدَمٌ فِي سُبَاتِ – إِنَّ الَّتِي تَجَلَتْ عَلِيّاً أَنْجَبَ شَهِدْنَا زَمَاناً فِي الْكِنَانَةِ رَدّ مَضَى حَسَنٌ فِي ذِمَّةِ اللهِ أَنْسُهُ داءٌ ألَمَّ فَخِلْتُ فِيهِ شَفَائِي R عِشْرُونَ عاماً مضَتْ سِرَاعَا – خ