شَفافَة ٌ مِنْ غِنَى في الأَمنِ مُجْزِيَة ٌ – الأبيوردي
شَفافَة ٌ مِنْ غِنَى في الأَمنِ مُجْزِيَة ٌ … والحِرْصُ لَيْسَ على عِرْضٍ بِمَأَمُونِ
وقدْ قنعتُ فجأشي لا يقلقهُ … بَيْضاءُ كِسْرَى وَلا صَفْراءُ قارونِ
مَرَرْتُ على ذاتِ الأبارِقِ مَوْهِناً يا ضلوعين تلهَّبي في اكتئابِ – الأ خليليَّ إنْ ألوى بيَ الفقرُ لمْ أبلْ سَرى البَرْقُ وَالمُزْنُ مُرْخَى العَزال وسربِ عذارى منْ ربيعة ِ عامرٍ – ال أرضَ العُذيبِ أَما تنفكُّ بارقة ٌ – كَتَمْنا الهَوَى وَكَفَفْنا الحَنِينا هَلْ وَقْفَة ٌ بِجَنوبِ القاعِ تَجْمَعُن