أأُميمَ إنْ لمْ تسمحي بزيارة ٍ – الأبيوردي
أأُميمَ إنْ لمْ تسمحي بزيارة ٍ … بُخْلاً فَجُوديِ بالخيالِ الطَّرِقِ
وَاللهِ لا يَمْحو الوُشاة ُ وَلا النَّوى … سمة ً لحبِّكِ في ضميرِ العاشقِ
مَرَرْتُ على ذاتِ الأبارِقِ مَوْهِناً يا ضلوعين تلهَّبي في اكتئابِ – الأ خليليَّ إنْ ألوى بيَ الفقرُ لمْ أبلْ سَرى البَرْقُ وَالمُزْنُ مُرْخَى العَزال وسربِ عذارى منْ ربيعة ِ عامرٍ – ال أرضَ العُذيبِ أَما تنفكُّ بارقة ٌ – كَتَمْنا الهَوَى وَكَفَفْنا الحَنِينا هَلْ وَقْفَة ٌ بِجَنوبِ القاعِ تَجْمَعُن