لَعَمْرُ أَبِيكَ مَا خَفَّتْ حَصَاتِي – محمود سامي البارودي
لَعَمْرُ أَبِيكَ مَا خَفَّتْ حَصَاتِي … لِنازِلة ٍ، ولا ارْتَعَدَ الْفَرِيصُ
وَمَا قَصَّرْتُ في طَلَبِ الْمَعَالي … وَلَكِنْ رُبَّمَا خَابَ الْحَرِيصُ
لَبَّيْكَ يَا دَاعِيَ الأَشْواقِ مِنْ دا إن كانَ أمرُ اللهِ حَتماً مُقدَّراً R لَيْسَ لِي غَيْرَ ذلكَ الْحَجَرِ الأَسْو هَلْ بالْحِمى عنْ سَريرِ الْمُلْكِ مَنْ لَيْسَ الصَّدِيقُ الَّذِي تَعْلُو مَنَاس وَاطُولَ شَوْقِي إِلَيْكَ يَا وَطَنُ سُكُوتِي إِذَا دَامَ الْحَدِيثُ كَلاَمُ يَا قَرِيرَ الْعَيْنِ بِالْوَسَنِ –