غَمَّتْ نِزاراً وَسَاءَتْ يَعْرُباً مِدَحٌ – الأبيوردي
غَمَّتْ نِزاراً وَسَاءَتْ يَعْرُباً مِدَحٌ … زُفَّتْ إلى ذَنَبٍ إذْ لَمْ أَجِدْ راسَا
وَلَوْ رَآني ابْنُ هِنْدٍ عَضَّ أَنْمُلَهُ … غَيْظَاً على أُمَويٍّ يَمْدَحُ النَّاسَا
مَرَرْتُ على ذاتِ الأبارِقِ مَوْهِناً يا ضلوعين تلهَّبي في اكتئابِ – الأ خليليَّ إنْ ألوى بيَ الفقرُ لمْ أبلْ سَرى البَرْقُ وَالمُزْنُ مُرْخَى العَزال وسربِ عذارى منْ ربيعة ِ عامرٍ – ال أرضَ العُذيبِ أَما تنفكُّ بارقة ٌ – كَتَمْنا الهَوَى وَكَفَفْنا الحَنِينا هَلْ وَقْفَة ٌ بِجَنوبِ القاعِ تَجْمَعُن