رَأَت عِندَنا ضَوءَ السِراجِ فَراعَها – صريع الغواني
رَأَت عِندَنا ضَوءَ السِراجِ فَراعَها … فَما سَكَنَت حَتّى أَمَرنا بِهِ يُطفى
فَبَينا نَراها في النَدامى أَسيرَةً … لَهُم إِذا أَمالَتهُم فَصاروا لَها أَسرى
فَإِن يَكُ أَقوامٌ أَساءَوا فَأَحسَنوا & قَبرٌ بِبَرذَعَةَ اِستَسَرَّ ضَريحُهُ لَولا سُيوفُ أَبي الزُبَيرِ وَخَيلُهُ وَقالَت لِتِربَيها سَلاهُ أَعاتِبٌ ̵ لَعَلَّ لَهُ عُذراً وَأَنتَ تَلومُ ̵ إِن كُنتِ تَسقينَ غَيرَ الراحِ فَاِسقيني أَنا النارُ في أَحجارِها مُستَكِنَّةٌ أَمَسعودُ هَل غاداكَ يَوماً بِفَرحَةٍ