سبيل التوحيد – إيليا أبو ماضي
ما كان أحوج سوريّا إلى بطل … يردّ بالسّيف عنها كلّ مفترس
و لا يزال بها و السّيف في يده … حتّى يطهّرها من كلّ ذي دنس
و يجعل الحبّ دين القاطنين بها … دين يقرّب بين ” البنت ” و القدس
حتى أرى ضارب النّاقوس يطربه … صوت الأذين ، و هذا رنّة الجرس