قَدْ كَانَ مَا عَلِمَ اللاَّحِي وَمَا جَهِلا – الشاب الظريف
قَدْ كَانَ مَا عَلِمَ اللاَّحِي وَمَا جَهِلا … وصَارَ ما كتمَ الواشي وما نقلا
كَانَ التَّكَتُّمُ يُرْجَى قَبْلَ بَيْنِكُمُ … أَمَّا وَقَدْ حَكَمَتْ أَيْدِي الفِرَاقِ فَلاَ
وفي الرَّكَائِبِ من زوَّدتُهُ نَظَراً … ولو أَمنتُ العِدى زودتهُ قبلا
أودى بقلبي عذارٌ زارَ وجنته … حُسْناً وَمِنْ بَعْضِ نَبْتِ الرَّوْضِ مَا قَتَلا
هَيْهَاتَ أَنْ يَسْخُو وَلَوْ بِسَلاَمِه وحقِّ هذي الأعين السَّاحِرهْ – الش خَافَتْ مِنَ الرُّقَبَاءِ يَوْمَ وِدَاعِ أحلى من الشهد من هويت وكَمْ – الشا حَتّامَ يَلْحَى عَلَيْكَ مَنْ خَلتِ R كَلِفْتُ بِمَحْبُوبٍ كَثيرٍ حَيَاؤهُ قَدْ كَانَ مَا عَلِمَ اللاَّحِي وَمَا جَ يميناً بطيبِ شَبابِ الزَّمانِ – ال