قَدْ كَانَ مَا عَلِمَ اللاَّحِي وَمَا جَهِلا – الشاب الظريف

قَدْ كَانَ مَا عَلِمَ اللاَّحِي وَمَا جَهِلا … وصَارَ ما كتمَ الواشي وما نقلا

كَانَ التَّكَتُّمُ يُرْجَى قَبْلَ بَيْنِكُمُ … أَمَّا وَقَدْ حَكَمَتْ أَيْدِي الفِرَاقِ فَلاَ

وفي الرَّكَائِبِ من زوَّدتُهُ نَظَراً … ولو أَمنتُ العِدى زودتهُ قبلا

أودى بقلبي عذارٌ زارَ وجنته … حُسْناً وَمِنْ بَعْضِ نَبْتِ الرَّوْضِ مَا قَتَلا