قدْ كانَ في مائتي شاقٍ تعزبها – جرير
قدْ كانَ في مائتي شاقٍ تعزبها … شبعٌ لضيفكَ يا خنابة َ الضبعُ
ما المستنيرُ منيراً حينَ تطرقهُ … و لا بطاهرْ بينَ الصلبِ والزمعَ
ما بالٌ شِرْب بَني الدَّلَنْطَى ثابِتاً، سَمَتْ ليَ نَظْرَة ٌ، فَرَأيتُ بَرقاً إنَّ الذي بعثَ محمداً – جرير يُعَافي الله بَعْدَ بَلاءِ سَوْء، – وَلَقَدْ رَحَلْتُ إلَيكُمُ عِيدِيّة ً بَاتَ هِلالٌ بِالخضَارِمِ مُوجِفاً، R حَيِّ الهِدَمْلَة َ وَالأنْقَاء وَالجَرَ حَيِّ الهِدَملَة َ مِنْ ذاتِ المَوَاعِيس