عَلِقَ الفؤَادُ بِظَبْيَة ٍ عَجَّانَة ٍ – الشاب الظريف

عَلِقَ الفؤَادُ بِظَبْيَة ٍ عَجَّانَة ٍ … ما كُنْتُ يَوْماً آمِناً مِنْ هَجْرِها

عَجَنَتْ فُؤادِي بالغَرامِ فماؤها … من أدمعي ودقيقُها من خصْرها