سَلِي عَنّا سَرَاة َ بَني كِلابٍ – أبو فراس الحمداني
سَلِي عَنّا سَرَاة َ بَني كِلابٍ … بِبَالِسَ، عِند مُشتَجَرِ العَوَالي
لَقِينَاهُمْ بِأسْيَافٍ قِصَارٍ، … كَفَينَ مَؤونَة َ الأسَلِ الطّوَالِ
وولى بـ ” آبن عوسجة ٍ كثيرٍ ” … وَسَاعُ الخَطْوِ في ضَنْكِ المَجَالِ
يرى ” البرغوثَ ” إذْ نجاهُ منا ، … أجلَّ عقيلة ٍ ، وأحبَّ مالِ
تدورُ بهِ إماءٌ منْ ” قريظ “؛ … وَتَسْألُهُ النّسَاءُ عَنِ الرّجَالِ
يَقُلْنَ لَهُ: السّلامَة ُ خَيرُ غنُمٍ … و إنَّ الذلَّ في ذاكَ المقالِ
و ” جهمانٌ ” تجافتْ عنهُ بيضٌ ، … عدلنَ عنِ الصريحِ إلى الموالي
وَعَادُوا، سامِعِينَ لَنَا، فعُدنا … إلى المعهودِ منْ شرفِ الفعالٍِ
و نحنُ متى رضينا بعدَ سخطٍ … أسونا ما جرحنا بالنوالِ
غَيرِي يُغَيّرُهُ الفَعَالُ الجَافي R أجْمِلي يَا أُمّ عَمْرٍو، – أبو فر يا مَنْ رَجَعتُ، على كُرْهٍ، لطاعَتِهِ، أيّهَا الغَازِي، الّذِي يَغْ – أبو فإنْ أهْلَكْ فَعَنْ أجَلٍ مُسَمّى سَلي ف وَمُغْضٍ، للمَهَابَة ِ، عَنْ جَوَابي أي اصطبارٍ ليسَ بالزائلِ ؟ – أبو ف وَيَغْتَابُني مَنْ لَوْ كَفَاني غَيْبَهُ