سقى الأجراعَ فوقَ بني شبيلٍ – جرير
سقى الأجراعَ فوقَ بني شبيلٍ … مسحجُ كلَّ مرتجزٍ هزيمِ
عرفتُ بهنَّ مكرمة ً وحلماً … إذا ما قيلَ أينَ ذوو الحلومِ
هاجَ الهَوَى وَضَمِيرَ الحَاجَة ِ الذِّك لمْ أرَ مثلكِ يا أمامَ خليلاَ – جر زارَ الفَرَزْدَقُ أهْلَ الحِجازِ – سَرَتِ الهُمُومُ فَبِتْنَ غَيرَ نِيَامِ، إذا ما بتَّ بالربعيَّ ليلاً – جرير ألا حَيّ رَهْبَى ، ثمّ حَيّ المَطَالِيَا ما بَالُ جَهْلِكَ بَعدَ الحِلمِ وَالدِّي أمسَى فُؤادُكَ ذا شُجُونٍ مُقْصَدَا،