رويد عن الأمر الذي كنت جاهلا – الفرزدق

رُوَيدَ عن الأمرِ الذي كنتَ جاهِلاً … بِأسْبَابِهِ، حتى تَغِبَّ عَوَاقِبُهْ

لعلّ حِمى الدَّهنا يَضِيقُ برَاكِبٍ، … إذا ما غدا أوْ رَاحَ تَسرِي ركايبُهْ

أرَى زَهْدَماً لا يَستَطيعُ فَعَالَهُ … لئيمٌ وَلا الكسبَ الذي هوَ كاسِبُهْ