إنّ النّددى من بَني ذُبْيانَ قَد علموا، – جرير
إنّ النّددى من بَني ذُبْيانَ قَد علموا، … وَالمَجْدَ في آلِ مَنْظُورِ بنِ سَيّارِ
الماطرينَ بأيديهمْ ندى ديماً … بكلَّ غيثٍ منَ الوسميَّ مبكارِ
تَزورُ جارَتَهُمْ وَهْناً جِفَانُهُمُ، … و ما فتى لهمُ وهناً بزوارِ
تَرْضَى قُرَيْشٌ بهِمْ صِهراً لأنفُسِهمْ … وَهُمْ رِضى ً لَبَني أُخْتٍ وَأصْهَارِ
أبَتْ عَيْنَاكَ بِالحَسَنِ الرُّقَادَا، مسلمُ جرارُ الجيوش إلى العدى – جري ألا بَكَرَتْ سَلْمَى فَجَدّ بُكُورُها، & أجِدكَ لا يَصْحُو الفُؤادُ المُعَلَّلُ، عَشِيّة َ أعْلى مِذّنَبِ الجِوْفِ قادَني بَانَ الخَليط فَعَيْنُهُ لا تَهْجَعُ، إذا شَاعَ السّلامُ بِدارِ قَوْمٍ، – عَيّتْ تَمِيمٌ بِأمْرٍ كَانَ أفْظَعَهَا