ألا يا لهف هُنْدٍ إثْرَ قَوْمٍ – امرؤ القيس

ألا يا لهف هُنْدٍ إثْرَ قَوْمٍ … هم كانوا الشفاء فلم يصابوا

وقاهم جدهم ببني أبيهم … وبالاشقين ما كان العقابُ

وأفلتهنَّ علباءٌ جريضاً … وَلَوْ أدْركْنَهُ صَفِرَ الوِطابُ