يا عقبَ لا عقبَ لي في البيتِ أسمعهُ – جرير
يا عقبَ لا عقبَ لي في البيتِ أسمعهُ … مَنْ للأرَامِلِ وَالأضْيَافِ وَالجَارِ
أمْ منْ لبابٍ إذا ما اشتدَّ حاجبهُ … أمْ منْ لخصمٍ بعيدِ السأو خطارِ
أمْ مَنْ يَقُومُ بِفَارُوقٍ إذا اختَلَفَتْ … غياطلُ الشكَّ منْ وردٍ وَ إذدار
أمْ للقَنَاة ِ، إذا ما عَيَّ قائِلُهَا، … أمْ للأعِنّة ِ، يا عُقْبَ بنَ عَمّارِ؟
يا عقبَ لا عقبَ لي في اليومِ أسمعهُ … إلاَّ ثوية ُ رمسٍ بينَ أحجارِ
كانَ الخَليلَ الذي تَبْقى َ مَوَدّتُهُ … عِندي وَمَوْضِعَ حاجَاتي وَأسْرَارِي
أبَتْ عَيْنَاكَ بِالحَسَنِ الرُّقَادَا، مسلمُ جرارُ الجيوش إلى العدى – جري ألا بَكَرَتْ سَلْمَى فَجَدّ بُكُورُها، & أجِدكَ لا يَصْحُو الفُؤادُ المُعَلَّلُ، عَشِيّة َ أعْلى مِذّنَبِ الجِوْفِ قادَني بَانَ الخَليط فَعَيْنُهُ لا تَهْجَعُ، إذا شَاعَ السّلامُ بِدارِ قَوْمٍ، – عَيّتْ تَمِيمٌ بِأمْرٍ كَانَ أفْظَعَهَا