يا ظبية َ الميدانِ ، واحربا ، – ابن المعتز
يا ظبية َ الميدانِ ، واحربا ، … من سحرِ أجفانٍ تمرضها
تَفديكَ نَفسٌ أنتَ فِتنَتُها، … لاشكَ أنّكَ سَوفَ تَقبِضُها
طُوبَى لطَرفٍ ظلّ مُكتَحِلاً … بغبارِ خيلكَ حينَ تركضها
تحكي حوافرها ، إذا وقعتْ ، … حرقاً على قلبي ترضضها