و لمَّا اصطَبَحْناو الخُمارُ يَصُدُّنا – السري الرفاء
و لمَّا اصطَبَحْناو الخُمارُ يَصُدُّنا … عن الكأسِ عُجْناو الغَلائِلُ تُنزَعُ
إلى وُسْعِ حَمَّامٍكأنَّ سَماءَهُ … عَقيقٌ بِجَاماتِ اللُّجَينِ مُرَصَّعُ
و في الصَّدْرِ قَيْناتٌ وشُرْبُ مُدامَة ٍ … يَلَذُّ بها مَرأى ً وما ثمَّ مَسمَعُ
على سَبَجٍ من أَرْضِهِو جُيوشُه … قيامٌ على أرجائِهاو هي خُشَّعُ
قَضَيْنا بهِ عندَ الصَّباحِ لُبانَة ً … و عُجْنا إليها والعَواتقُ هُجَّعُ