و شَمعَة ٍ في يَدِ الغُلامِ حكَتْ – السري الرفاء

و شَمعَة ٍ في يَدِ الغُلامِ حكَتْ … عُنْقَ ظَليمٍ بغَيرِ مِنْقارِ

تبكيإذا نارُ شَوقِها اضطرَمَتْ … بِدَمْعِ تِبرٍ من الأسى جَاري

كأنَّها نخلَة ٌ بلا سَعَفٍ … تَحمِلُ أترُجَّة ً من النَّارِ