وَمُقْرِىء ٌ طيِّبُ الألحانِ هَيَّج في – الشاب الظريف
وَمُقْرِىء ٌ طيِّبُ الألحانِ هَيَّج في … قلبي غراماً بما من فيه يلحِّنهْ
يَمُوتُ في حُبِّهِ تلْميذُهُ كَلَفاً … لأَجْلِ ذاكَ إذَا وَافَى يُلقِّنُهْ
للعاشقين بأحكامِ الغَرَامِ رِضَا – لَوْ أَنَّ قَلْبَكَ لِي يَرقّ وَيَرْحَمُ تَبَسَّمَ زَهْرُ اللَّوْزِ عَنْ دُرِّ مَ صَاحِي الجَوانِحِ لَسْتُ مِنْهُ بِصَاحِي مليحٌ حكاه البدرُ عند طلوعه – الشا كفَى شرفاً أنّي بحُبّكَ أَعرِفُ – أَحْبَابَنا أَيْنَ ذَاكَ العَهْدُ قَدْ ن لَمْ يُبْقِ في قَلْبِ عَاشِقٍ رَمَقاً