وَتمثالِ حسنٍ إذا ما بدا – الواواء الدمشقي

وَتمثالِ حسنٍ إذا ما بدا … سَجَدَنْ لَهُ بِالجُفُونِ العُيُونُ

يَحَارُ إذَا زَارَ طَرْفِي الكَرى … كَمَا حَارَ بِالشَّكِّ فيهِ اليَقِينُ

وَكَانَ وَصُولاً فَلَمَّا جَفَا … تجافتْ عنِ الغمضِ منا الجفونُ