وَإِنَّ بَنِي حَرْبٍ كَمَا قَدْ عَلِمْتُمُ – الأحوص
وَإِنَّ بَنِي حَرْبٍ كَمَا قَدْ عَلِمْتُمُ … مناطَ الثُّريَّا قدْ تعلَّتْ نجومها
لاَ تَأْمَنِي الصَّرْمَ مِنِّي أَنْ تَرَ وَإِنَّ بَنِي حَرْبٍ كَمَا قَدْ عَلِمْتُ وما زالَ ينوي الغدرَ والنكثَ راكباً R وَلَمْ أَرَ ضَوْءَ النَّارِ حَتَّى رَأَي وبالنَّعفِ منْ فيفا غزالٍ ذكرتها – إِمَّا تُصِبْنِي المَنَايَا وَهْيَ لاَحِ وَلَيْسَ بِسَعْدِ النَّارِ مَنْ تَذْكُرُ وَلَهَا بِالمَاطِرُونَ إذَا – الأح