وَقَدْ جِئْتُ الطَّبِيبَ لِسُقْمِ نَفْسِي – الأحوص
وَقَدْ جِئْتُ الطَّبِيبَ لِسُقْمِ نَفْسِي … ليشفيها الطَّبيبُ فما شفاها
وكنتُ إذا سمعتُ بأرضِ سعدى … شَفَانِي مِنْ سَقَامِي أَنْ أَرَاهَا
فَمَنْ هَذَا الطَّبِيبُ لِسُقْمِ نَفْسي … سوى سعدى إذا شحطتْ نواها
أسلامُ هلْ لمتيَّمٍ تنويلُ – الأحو أَلاَ لاَ تَلُمْهُ اليَوْمَ أَنْ يَتَلَب وَمَا تَرَكَتْ أَيَّامُ نَعْفِ سُوَيْقَة يَا مَعْمَرَ يَا ابْنَ زَيْدٍ حِينَ تَنْ إذَا جِئْتُ قَالُوا: قَدْ أَتَى وَتَهامَ مَتَى مَا أَقُلْ فِي آخِرِ الدَّهْرِ مِد ما منْ مصيبة ِ نكبة ٍ أمنى بها – ا أفي كلِّ يومٍ حبَّة ُ القلب تقرعُ –