وما جفاني من كان لي أنساً – الخُبز أَرزي

وما جفاني مَن كان لي أُنُساً … أنستُ شوقاً ببعض أسبابهْ

كمثل يعقوب بعد يوسف إذ … حنَّ إلى شَمِّ بعض أثوابِهْ

دخلتُ بابَ الهوى ولي بَصَرٌ … وفي خروجي عميتُ عن بابِهْ