مُلْبِسِي مِنْ هَجْرِهِ ثَوْبَ الضَّنَى – الشاب الظريف
مُلْبِسِي مِنْ هَجْرِهِ ثَوْبَ الضَّنَى … وَمذيب القَلْبَ حُزْناً وَعَنَا
فبمن أعطاك يا كل المنى … قامة ً تزري بأعطافِ القنا
ومحياً جلَّ مَنْ صورهُ … مُخجلَ البَدْرِ سَناءً وَسَنا
يا مليكَ الحسنِ كن لي محسناً … لا يراك الله إلا محسنا
للعاشقين بأحكامِ الغَرَامِ رِضَا – لَوْ أَنَّ قَلْبَكَ لِي يَرقّ وَيَرْحَمُ تَبَسَّمَ زَهْرُ اللَّوْزِ عَنْ دُرِّ مَ صَاحِي الجَوانِحِ لَسْتُ مِنْهُ بِصَاحِي مليحٌ حكاه البدرُ عند طلوعه – الشا كفَى شرفاً أنّي بحُبّكَ أَعرِفُ – أَحْبَابَنا أَيْنَ ذَاكَ العَهْدُ قَدْ ن لَمْ يُبْقِ في قَلْبِ عَاشِقٍ رَمَقاً