من ناشد لي في حديثة شادناً – محمد حسن أبو المحاسن
من ناشد لي في حديثة شادناً … فارقته بالكره مني لا الرضا
واما وجمرة خد وان الحشى … منه قد استعرت بها نار الغضا
هام الفؤاد بحبه فأعله … بجفونه المرضى الصحاح وامرضا
لا تطلبا بظلامتي فأنا الذي … عرضت نفسي للحسام المنتضى