ما عَلَيَها لَوْ أنّها أذِنَتْ لي – أبو الفضل بن الأحنف
ما عَلَيَها لَوْ أنّها أذِنَتْ لي … في كِتابٍ فقد نهَتني مِرارا
حاذرتْ أن ترقّ لي فهيَ لاتز … دادُ إلاّ تَباعُداً ونِفَارا
أيّها الرّاقِدُونَ حَوْلي أعِينُو … ني على اللّيلِ حِسبة ًوائتِجَارا
حدِّثوني عن النّهارِ حَديثاً … أو صِفوه فقد نسيتُ النّهارا