لما نسبت فكنت ابنا لغير أب – المتنبي
لمّا نُسِبْتَ فكُنْتَ ابْناً لِغَيرِ أبٍ … ثمّ اخْتُبِرْتَ فَلَمْ تَرْجعْ إلى أدَبِ
سُمّيتَ بالذّهَبيّ اليَوْمَ تَسْمِيَةً … مُشتَقّةً من ذهابِ العقلِ لا الذّهَبِ
مُلَقَّبٌ بكَ مَا لُقّبْتَ وَيْكَ بهِ … يا أيّها اللّقَبُ المُلقَى على اللّقَبِ