لعمرِي، لئنْ قلّتْ إليكَ رسائلي، – ابن زيدون

لعمرِي، لئنْ قلّتْ إليكَ رسائلي، … لأنْتَ الذي نَفْسِي عَلَيْهِ تَذُوبُ

فَلا تَحسَبوا أنّي تَبدّلتُ غيركم، … ولا أنّ قلبي، منْ هواكَ، يتوبُ