ظَبْيٌ لَهُ في كُلِّ قَلْبٍ هَوى ً – الشاب الظريف
ظَبْيٌ لَهُ في كُلِّ قَلْبٍ هَوى ً … قَدْ حَكَمَ الله بِتَخْليدِهِ
قلده الحسنَ الذي يشتهي … وهذه نسخة ُ تقليدهِ
هُوَ الصَّبْرُ أَوْلَى ما اسْتَعَانَ بِه هَذَا العَقِيقُ فَمَا لِقَلْبِكَ يَخْفِق يَا مَنْ بِفُؤَادِي نار وَجْدِي غَادَرْ الدَّمع هامٍ والَحشا هائمْ – الشاب وَمُقْرِىء ٌ طيِّبُ الألحانِ هَيَّج في & يا ذا الذي نام عن جفوني – الشاب ال مليحٌ حكاه البدرُ عند طلوعه – الشا لَمْ تَجْرَحِ السِّكّينُ كَفَّ مُعَذِّبي