صَبراً على الهُمومِ والأحزانِ، – ابن المعتز

صَبراً على الهُمومِ والأحزانِ، … و فرقة ِ الأحبابِ والإخوانِ

فإنّ هذا خلقُ الزمانِ … ……………..