زارَ الخيالُ فحيَّاني وأسندني – مصطفى صادق الرافعي
زارَ الخيالُ فحيَّاني وأسندني … يدٌ على القلبِ والأخرى على الكبدِ
ومرَّ ليلُ هوىً ما كانَ أهنأَهُ … لو أنني لم أقمْ منهُ إلى الأبدِ
وحينَ أيقظتُ عيني في الصباحِ بكتْ … وعاقبتنيَ في جفنيَّ بالرمدِ
زارَ الخيالُ فحيَّاني وأسندني … يدٌ على القلبِ والأخرى على الكبدِ
ومرَّ ليلُ هوىً ما كانَ أهنأَهُ … لو أنني لم أقمْ منهُ إلى الأبدِ
وحينَ أيقظتُ عيني في الصباحِ بكتْ … وعاقبتنيَ في جفنيَّ بالرمدِ