أَتراهُ لَمَّا جَارَ في أَخْلاَقِهِ – الشاب الظريف
أَتراهُ لَمَّا جَارَ في أَخْلاَقِهِ … عَلِمَ الذي يجري على مُشْتَاقِهِ
ظَبِيٌ يَزِيدُ على الظُّبَى في فَتْكِها … وَعَلَى هِلاَلِ الأُفْقِ في إشْرَاقِهِ
كَمْ حَيّ صَبٌّ مُغْرَمٍ في حُبّهِ … ومحبهُ قد ماتَ في أشواقِهِ
أَسرَ القُلوبَ بأَسْرِهَا في حُبِّهِ … فالله يَحْفَظُهُ عَلَى عُشَّاقِهِ
هَيْهَاتَ أَنْ يَسْخُو وَلَوْ بِسَلاَمِه وحقِّ هذي الأعين السَّاحِرهْ – الش خَافَتْ مِنَ الرُّقَبَاءِ يَوْمَ وِدَاعِ أحلى من الشهد من هويت وكَمْ – الشا حَتّامَ يَلْحَى عَلَيْكَ مَنْ خَلتِ R كَلِفْتُ بِمَحْبُوبٍ كَثيرٍ حَيَاؤهُ قَدْ كَانَ مَا عَلِمَ اللاَّحِي وَمَا جَ يميناً بطيبِ شَبابِ الزَّمانِ – ال