يلن حيناً وحيناً في شدته – بشار بن برد
يلن حيناً وحيناً في شدته ... كَالبَحْرِ يَخْلِط أَيْساراً بأعْسار
klmat.com
يلن حيناً وحيناً في شدته ... كَالبَحْرِ يَخْلِط أَيْساراً بأعْسار
كأنها يوم راحت في محاسنها … فارْتجَّ أَسْفلُها واهْتزَّ أَعْلاها حوْراءُ جاءت من الفِردوسِ مقْبِلَة … فالشمس طَلْعتُها والمِسكُ رياها من اللَّواتي اكتسَتْ قدَّا وشَقَّ لها … من ثوبه الحسنُ سربالاً فردّاها راحتْ ولَمْ تُعْطِهِ بِرًّا لِلوْعَته … منها ولو سألته النَّفسَ...
إنَّ الطبيب بطبِّه ودوائه … لا يستطيع دفاع مقدورٍ أتى ما للطبيب يموتُ بالداءِ الذي … قد كان يُبري مثله فيما مضى إلاَّ لأنَّ الخلق يحكمُ فيهم … من لا يردُّ ولا يجاوَزُ ما قضى
مِن حُبِّها أَتمنَّى أنْ يُلاقِيَنِي … من نحْوِ بلْدتِها ناعٍ فيَنْعَاها كيما أقول فراقٌ لا لقاء له … وتُضْمِر النَّفْسُ يَأساً ثُمَّ تسْلاَها ولوْ تموتُ لراعتني وقلت لها … يا بؤس للموت ليت الدَّهْر أبقاها
أحبُّ الخاتم الأحمر … من حبِّ مواليّه
أعمى يقودُ بصيراً لا أبا لكمُ … قد ضلَّ من كانت العميان تهديه
وقفتُ بها القلوص ففاضَ دمعي … على خدِّي وأقصر واعظايهْ
وهَاجِرة ٍ نصَبْتُ لها جبِينِي … يُقَطِّعُ ظَهْرُهَا ظَهْر العَظَايَهْ
عَبْدَ مُنِّي وأَنْعِمِي … قد ملكتم قياديهْ شاب رأسي ولم تشب … وابلائي لدائيه
كيف أبيّن لك شعوري دون ما أحكي! خابرك لمّاح لكن مالمحته لاتغرّك كثرة مزوحي وضحكي والله إن قلبي لـغيرك مافتحته ألف مرّة جيت لك شايل شعوري وأرجع بنفس الشعور وماشرحته ياكثر ماقلت عادي مو ضروري لو جمعت الشوق فيني أو طرحته كل...
شاعر ولا اغني على كل موضوع قريحتي ما كل دافع دفعها والشاعر المطبوع ماهوب صنوع قريحة المطبوع ما يصطنعها وللبنك فرع رييسي واربع فروع ومراجعينه بالفوايد نفعها واليا انتهى مشروع يبدا بمشروع على شريعة ربه اللي شرعها واللي يقول ان القلم عنه...
سبحان من صورك يااسمر ومن سواك الله عليك مااجملك الله عليك ما احلاك محدن سحرني بحسنه غير ذا الاسمر ياناس فريد الجمال والشكل والمظهر قد عايرونا الحسود قالوا علينا سود السود سود القلوب والمكحل المنحوت قد عايروه البشر قالو عليه اسمر مايدرو...
قضى وقتك خلاص اسكت خلاص اسكت كفايه هم ولا اسمع نفس منّك ولا تامر ولا لك سَم انا ماهمني احساسك وابيك تذوق من كاسك ولو تبكي عيونك ترا والله محد مهتم نعم ماصرت اعدّي لك ولا لو رحت انادي لك وصرت اجرحك...
غايب .. غايب .. غايب عن عيوني غاب وسايب سايب .. سايب قلبي مالهوش بعديه حبايب خايف .. خايف مـ الجاي وهو بعيد تاني .. تاني .. تاني معقولة مش راجعلي تاني تاني .. تاني وفـ قلبه ناس ماليين مكاني تايه .....
بين الوجيه ادوّره .. ما لقيته كنه مواعدني مكانه .. ولا جاه اقول يا ذكراه وينه وليته وقلبي يقول اني مع الدرب بلقاه يمر عنوان الغلا باب بيته ويصبح لامنّه وصلّه وتعداه البارحة مع كل هاجس سريته شفت الليالي مظلمه بعد قمراه...
طواري الشوق يطويها الرحيل مثل مايطوي الصبح الضلام على ذكراه والماضي الجميل ذبحني الشوق واتعبني الهيام انا والحزن والليل الطويل نهايه كيف يوصفها الكلام خفوقي مايبي غيرك خليل يبي وصل ومحبه واهتمام رف بقلب من اسبابك عليل بعد ماكان عايش في سلام...
أحس فخاطرك لكن أشوف فنظرتك كلمات جادلني خالفني بنبض فداخلك ساكن أنا مابي توافقني تسايرني وتكون دروبنا بكيفي ابي في مرة تامرني وأمشيها على كيفي ليه فهالغلا التابع وانا في حبنا متبوع ليه لخاطرك بايع ومثله ماخلق مبيوع ساويني وإملا بعزتك عيني...
لا يوجد تعليقات حالياً