وَلَيْسَ بِسَعْدِ النَّارِ مَنْ تَذْكُرُونَهُ – الأحوص
وَلَيْسَ بِسَعْدِ النَّارِ مَنْ تَذْكُرُونَهُ … ولكِنَّ سَعْدَ النَّارِ سَعْدُ بُنُ مُصْعَبِ
ألمْ ترَ أنَّ القومَ ليلة َ جمعهمْ … بَغَوْهُ فَأَلفَوْهُ لَدَى شَرِّ مَرْكَبِ
فما يبتغي بالشَّرِّ لا درَّ درهُ … وفي بيتهِ مثلُ الغزالِ المريَّبِ
أعجبَ أنْ ركبَ ابن حزمٍ بغلة ً – ا ألستَ أبا حفصٍ، هديتَ، مخبِّري – ا إِذَا مَا أَتَى مِنْ نَحْوِ أَرْضِكِ رَا رَأَيْتُكَ مَزْهُوّاً، كَأَنَّ أَبَاكُمُ لَقَدْ سَلاَ كُلُّ صَبٍّ أَوْ قَضَى وَطَ خَلِيلاَنِ بَاحَا بالهَوَى فَتَشَاحَنَتْ لاَ تَأْمَنِي الصَّرْمَ مِنِّي أَنْ تَرَ الدَّهْرُ إِنْ سَرَّ يَوْماً لاَ قِوَامَ