وصاحبِ سُوءٍ وجهُهُ ليَ أوجُهٌ، – ابن المعتز
وصاحبِ سُوءٍ وجهُهُ ليَ أوجُهٌ، … و في فمهِ طبلٌ لسريَ يضربُ
إذا ما قلى الإخوانَ كانَ مرارة ً ، … يُعَرّضُ في حَلقي مِراراً ويَنشَبُ
ولا بدّ لي منهُ، فحيناً يَعَضُّني، … ويَنساغُ لي حيناً ووَجهي مُقَطِّبُ
كماءِ طَريقِ الحَجّ في كلّ مَنهلٍ، … يذمُّ على ما كانَ منهُ ويشربُ