لو كنتُ فينا ولِهاً مغرماً – الشاب الظريف
لو كنتُ فينا ولِهاً مغرماً … شُغِلْتَ بالحُبّ عَنِ الشَّكْوَى
حَتَّى تَرَى أَيْسَر ما نَلْتَقِي … أَعْظَمَ ما تَحْكِي مِنَ البَلْوَى
ما عزَّ صبُّ قطُّ في صبوة ٍ … إلاَّ إذَا ذَلَّ لِمَنْ يَهْوَى
فَكَمْ جَمَعَ الحُسْنُ النَّفِيسُ مِنَ ا هجرتَ فتى ً أدنى الأنامِ محَبَّة ً ̵ كَمْ شَمْلُ صَبْرٍ هَجْرُكُمْ فَرَّقهْ & عَلِقَ القَلْبُ بِسَمَّ – الشاب ال وَمُقْرِىء ٌ طيِّبُ الألحانِ هَيَّج في & لَنَا صَاحِبٌ لا يَرْعَوِي لِفَضِيلَة ٍ أَرَاكَ تَشُمُّ الخَلّ في زَمَنِ الوَبا أسرفتَ في اللَّومِ ولم تقتَصِرْ –