على نهجك مشيت – ماهر زين
أسألُ نفسي عنكَ وحَالي
هل شابهتُك في أفعالي هل أرضَيتْ
أحيا بحياءٍ في ذاتي
يجعلُ نورَك نبعَ صِفاتي
ألهمتَ شعوري وحَياتي .. فتسامَيتْ
ومشيت..
مشيت
على نهجِكْ مَشيتْ
بدربِكْ مَضَيتْ
نوري حبيبي المصطفى
بِكَ اقتديت..
على نهجِكْ مَشيتْ
و منك استقيتْ
نوري حبيبي المصطفى
بِكَ اقتديت..
أتبَعُكَ رقِيًّا وكلاما
لو كذبوا صِدقًا أتسامى
لو جرحوا لوّحتُ سلاما وتغاضيتْ
وسيبقى نهجُكَ عُنواني
ذقُتُ الجنّةَ في إيماني
قاسيتُ وطيفُك أنساني ما قاسَيتْ
ومشيت..
مشيت
رؤياكَ ولُقياكَ مُنايا
في إثْرِك صبري وخُطايا
مهما واجهتُ بِدُنيايَا
أو ضَحّيت
لا يوجد تعليقات حالياً