أَوْ عَرَّفُوا بِصَنِيعٍ عِنْدَ مَكْرُمَة ٍ – الأحوص
أَوْ عَرَّفُوا بِصَنِيعٍ عِنْدَ مَكْرُمَة ٍ … مَضَى وَلَمْ يَثْنِهِ مَا رَا وَمَا سَمِعَا
أعجبَ أنْ ركبَ ابن حزمٍ بغلة ً – ا ألستَ أبا حفصٍ، هديتَ، مخبِّري – ا إِذَا مَا أَتَى مِنْ نَحْوِ أَرْضِكِ رَا رَأَيْتُكَ مَزْهُوّاً، كَأَنَّ أَبَاكُمُ لَقَدْ سَلاَ كُلُّ صَبٍّ أَوْ قَضَى وَطَ خَلِيلاَنِ بَاحَا بالهَوَى فَتَشَاحَنَتْ لاَ تَأْمَنِي الصَّرْمَ مِنِّي أَنْ تَرَ الدَّهْرُ إِنْ سَرَّ يَوْماً لاَ قِوَامَ