أول الحنين – أدونيس
حَنّ مهيارُ للقصباتِ النّحيلة في غابةِ الذّاكرهْ
تقرأ الأرضُ كفّيهِ،
والليلُ يلبس أهدابَهُ/الذاكرهْ
عُرُسٌ.
…
كان فجر الينابيع يُتْئِمُ والحبّ يكسو
جسَدَ الذّاكره
حَنّ مهيار للنار تَلْتهِمُ الذاكرهْ.
حَنّ مهيارُ للقصباتِ النّحيلة في غابةِ الذّاكرهْ
تقرأ الأرضُ كفّيهِ،
والليلُ يلبس أهدابَهُ/الذاكرهْ
عُرُسٌ.
…
كان فجر الينابيع يُتْئِمُ والحبّ يكسو
جسَدَ الذّاكره
حَنّ مهيار للنار تَلْتهِمُ الذاكرهْ.