ألا مَنْ لنَفسٍ وأحزانِها، – ابن المعتز

ألا مَنْ لنَفسٍ وأحزانِها، … ودارٍ تَداعَتْ بِحيطانِها

أظَلُّ نهَاري في شَمسِها، … شقياً ، معنى ببنيانها

ولا أحدٌ من ذوي قُربَتي … يساعدني عندَ إتيانها

أسودُ وجهي لتبييضها ، … وأهدِمُ كِيسِي لعُمرانِها