ألا لا تلوما ليس في اللوم راحة – عروة بن حزام

أَلاَ لا تَلُوما ليس فِي اللَّوْمِ رَاحة ٌ … فقد لُمْتُ نَفْسِي مِثْلَ لَوْمِ قَضِيبُ