ألا إنّ مَن أهواهُ ضَنّ بوُدّهِ، ألا إنّ مَن أهواهُ ضَنّ بوُدّهِ، – أبو نواس
ألا إنّ مَن أهواهُ ضَنّ بوُدّهِ، ألا إنّ مَن أهواهُ ضَنّ بوُدّهِ، … وأعْقَبَني من بعْدِ ذاكَ بصَدِّهِ
فَوَاحَزَنا بعْدَ الموَدّة ِ، إنّه … لَيَبْخَلُ عـنّي بـالـسّـلامِ وردّهِ
دَعــاني إليْهِ حُسْنـُــهُ ، وجمــالُـهُ ، … وسِحْرٌ بعَيْنَيْهِ، وخالٌ بخدّهِ
كـأنّ فِرِنْــدَ المُرْهَفــاتِ بخــدّهِ ، … و يختـالُ مـاءُ الورْدِ تحتَ فِـرِنْــدِه
فـلم أرَ مثْـلي صارَ عبْـداً لمـثـلهِ ، … و لا مثْلَـهُ يـومـاً أضـرّ بـعـبـــده